top of page

اقوى عمل لفك السحر في الخليج

  • صورة الكاتب: الشيخة  ام يوسف
    الشيخة ام يوسف
  • 2 فبراير 2021
  • 3 دقائق قراءة



– المأكول والمشروب :

يوضع في الطعام والشراب وهو أشد أنواع السحر تأثيراً على المسحور ، وتزداد معاناة


المسحور من الآم بالمعدة والقولون ومجاري البول وحسب المكان الذي استقر فيه


السحر ، ودائما يكون من شخص قريب جدا من المسحور .

2 – المشموم :

وهو ما يخلط في الطيب والبخور ، والمعطرات .

3- الأثر:

يؤخذ من أثر المسحور أجزاء من ” الثياب والشعر، الأظفار، المناديل ….. ” ويتم خلطه


بمياه أوعقود وطلسمات ويعقد عليه وقد يدفن أو يعلق أو غير ذلك .

4 – المنثور( المذري) :

وهي أشياء ينفث عليها الساحر ويتم نثرها في الهواء أو في الغرف وعند مداخل البيوت ,


وقد يكون منها ما تبقي من رماد البخور الذي ينفث فيه الساحر أو يعقد عليه .

5 – المرشوش :

ويرش على الثياب أو عند عتب الأبواب أو في الأماكن التي غالباً ما يتواجد بها المسحور أو يمر أمامها .

6 – المكتوب أو المنقوش :

وهو عبارة عن طلسمات وأسماء وكلمات وحروف وأرقام ومربعات مجهولة المعنى لغير


السحرة ومنها ما يعلق ومنها ما يدفن ومنها ما يسال في الماء وقد ينقش علي تمثال أو حجر ……

7 – ترصد الأفلاك والنجوم :

وهي عقد ونفثات يقوم بها الساحر عندما يظهر نجم أو كوكب أو قمر يكون مترصده .


وقد ذكر أبو عبد الله الرازي أن أنواع السحر ثمانية:


النوع الأول: سحر الكلدانيين والكشدانيين

الذين كانوا يعبدون الكواكب السبعة المتحيرة، وهي السيارة، وكانوا يعتقدون أنها مدبرة العالم


وأنها تأتي بالخير والشر، وهم الذين بعث إليهم الخليل إبراهيم صلى الله عليه وسلم مبطلا لمقالتهم ورادا لمذهبهم



للتواصل مع الشيخة لطيفة الخطيب واتس او ابو اتصال

0096598073403






https://api.whatsapp.com/send?phone=96598073403

0096598073403



النوع الثاني: سحر أصحاب الأوهام والنفوس القوية

ثم استدل على أن الوهم له تأثير، بأن الإنسان يمكنه أن يمشي على الجسر الموضوع على


وجه الأرض، ولا يمكنه المشي عليه إذا كان ممدودا على نهر أو نحوه. قال: وكما أجمعت الأطباء


على نهي المرعوف عن النظر إلى الأشياء الحمر، والمصروع إلى الأشياء القوية اللمعان أو الدوران،


وما ذاك إلا لأن النفوس خلقت مطيعة للأوهام.


النوع الثالث: الاستعانة بالأرواح الأرضية، وهم الجن

خلافًا للفلاسفة والمعتزلة: وهم على قسمين:

مؤمنون، وكفار، وهم الشياطين.

قال : واتصال النفوس الناطقة بها أسهل من اتصالها بالأرواح السماوية، لما بينهما من المناسبة والقرب ،


ثم إن أصحاب الصنعة وأرباب التجربة شاهدوا أن الاتصال بهذه الأرواح الأرضية يحصل بأعمال سهلة قليلة


من الرقى والدخل والتجريد . وهذا النوع هو المسمى بالعزائم وعمل التسخير.


النوع الرابع: التخيلات، والأخذ بالعيون والشعبذة

ومبناه – على- أن البصر قد يخطئ ويشتغل بالشيء المعين دون غيره، ألا ترى أن المشعبذ الحاذق يظهر


عمل شيء يذهل أذهان الناظرين به، ويأخذ عيونهم إليه، حتى إذا استفرغهم الشغل بذلك الشيء بالتحديق


ونحوه، عمل شيئًا آخر عملاً بسرعةٍ شديدةٍ، وحينئذ يظهر لهم شيء آخر غير ما انتظروه. فيتعجبون منه جدًا،


ولو أنه سكت ولم يتكلم بما يصرف الخواطر إلى ضد ما يريد أن يعمله، ولم تتحرك النفوس والأوهام إلى غير ما


يريد إخراجه، لفطن الناظرون لكل ما يفعله.

وقد قال بعض المفسرين: إن سحر السحرة بين يدي فرعون إنما كان من باب الشعبذة، ولهذا قال تعالى:


“فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم ” الأعراف : 116

وقال تعالى: “يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى” طه 66

قالوا: ولم تكن تسعى في نفس الأمر. والله أعلم.


النوع الخامس من السحر : الأعمال العجيبة التي تظهر من تركيب الآلات المركبة من النسب الهندسية :

كفارس على فرس في يده بوق، كلما مضت ساعة من النهار ضرب بالبوق ، من غير أن يمسه أحد. ومنها


الصور التي تصورها الروم والهند ، حتى لا يفرق الناظر بينها وبين الإنسان، حتى يصورونها ضاحكة وباكية. إلى


للتواصل مع الشيخة لطيفة الخطيب واتس او ابو اتصال

0096598073403





https://api.whatsapp.com/send?phone=96598073403

0096598073403



أن: فهذه الوجوه من لطيف أمور المخاييل. : وكان سحر سحرة فرعون من هذا القبيل.

الرازي: ومن هذا الباب تركيب صندوق الساعات ، ويندرج في هذا الباب علم جر الأثقال بالآلات الخفيفة.

: وهذا في الحقيقة لا ينبغي أن يعد من باب السحر؛ لأن لها أسبابًا معلومة يقينية من اطلع عليها قدر عليها.


النوع السادس من السحر: الاستعانة بخواص الأدوية يعني في الأطعمة والدهانات:


قال: واعلم أن لا سبيل إلى إنكار الخواص، فإن أثر المغناطيس مشاهد.


النوع السابع من السحر: تعليق القلب:


وهو أن يدّعي الساحر أنه عرف الاسم الأعظم، وأن الجن يطيعونه وينقادون له في أكثر الأمور، فإذا اتفق أن


يكون ذلك السامع لذلك ضعيف العقل قليل التمييز اعتقد أنه حق، وتعلق قلبه بذلك وحصل في نفسه نوع من


الرهب والمخافة، فإذا حصل الخوف ضعفت القوى الحساسة فحينئذ يتمكن الساحر أن يفعل ما يشاء.

النوع الثامن: السعي بالنميمة والتضريب من وجوه خفيفة لطيفة :

وذلك شائع في الناس.

وقالوا أن النميمة قسمان: فمنها ما يكون للتفريق بين قلوب المؤمنين، وهذا حرام متفق عليه.

ومنها ما يكون على وجه الإصلاح- بين الناس- وائتلاف كلمة المسلمين، كما جاء في قوله r :


( ليس بالكذاب من ينم خيرًا) كأن يكون للتفريق بين جموع الكفرة , وهذا أمر مطلوب .


وفي النهاية فإن السحر عامة لا يتحقق إلا بشياطين الإنس والجن وهو ليس فعل أو تأثير المادة التي


فعل بها أو تأثير الكواكب أو النجوم ولكنه يتحقق بفعل الشياطين …

والله أعلم


للتواصل مع الشيخة لطيفة الخطيب واتس او ابو اتصال

0096598073403







https://api.whatsapp.com/send?phone=96598073403

0096598073403


أحدث منشورات

عرض الكل

Comments


شكرا لزيارتك موقع الشيخة الروحانية @ام يوسف القطرية

bottom of page